تأسيس مجلة أجراس الثقافية
الأحلام المثالية يمكنها أن تتحقق في زمن القحط الثقافي. والتاريخ لا يتحرك إلا باليتوبيات المخلخلة للبحيرات الراكدة. ساعتان وشهور من الأفكار الحالمة.ثم كان اللقاء في مقهى فرنسا مساء الخميس 30 غشت 2007 لقاء المنتصرين لمدينتهم الثقافية الصارخة بأجراسها في عنق الزجاج وحيطان زمن التفاهة.
ثم إذن لقاء جماعة أجراس فحضر منها : عايدة نصر الله. مليكة صراري. مصطفى لغتيري. عبد الله المتقي. أحمد شكر. لطف الله الشلي. محمد أكويندي. محمد الشايب. هشام دحماني. مصطفى الدقاري. عبد الرحمن مولي. محمد أيت حنا.و سعيد بوكرامي. أما الذين اعتذروا فقد كانت رسائل غيابهم الاضطراري حاضرة معنا: عبد السلام المودني. محمد تنفو. عزالدين الماعزي. عزيز القاديلي. محمد صولة.و جواد وحمو.
انطلق اللقاء بتوزيع أرضية مشروع المجلة التي جاء فيها:
نستعد بمشاركتكم أن نصدر مجلة ثقافية فصلية رغم كل الاكراهات الكثيرة المعيقة أهمها السبات العميق الذي تعرفه دينامية النشر الثقافي المغربي والعربي. فهناك احتباس خطير للنشر الثقافي الذي ترك بين أيدي غير أمينة، بطبعها التجاري لا تهتم بالثقافة ولا تمنحها غير صفحات هامشية وسط زحمة الأخبار و الاشهار ووصفات الطبخ والموضة.
وأمام هذا الوضع البئيس ستحاول المجلة أن تقاوم إلى جانب مجلات قليلة في جبهة نشر ثقافة مسؤولة ومغايرة.
نعرف أننا نبدأ ووجهنا إلى الحائط إما أن نكسر رؤوسنا أو نحطم هذا الحائط المتعالي بيننا وبين القارئ الحقيقي.
معا سنتجاوز الحساسيات الشخصية والايديولوجية التي سحقت عددا من المشاريع الثقافية الجادة.
ولن نقع في فخ الاحتضان التجاري والسياسي لنضمن للمجلة شرطها الأقصى من الحرية في الرأي والتعبير.
بصوت الأجراس تفتح المجلة صفحاتها للمبدعين والمثقفين للمشاركة في تسييرها وتحريرها، فمرحبا باقتراحاتكم وكتاباتكم في عددها الأول.
ثم بعد ذلك انتخب رئيس التحرير: مصطفى لغتيري بالاجماع وأمين المال: أحمد شكر ونائبه عبد الرحمن مولي.
ثم وزعت مهام الاشراف على أبواب المجلة على الشكل التالي:
باب الشعر: عبد الله المتقي ومصطفى لغتيري ومليكة صراري وعزالدين الماعزي. و جواد وحمو
باب القصة: سعيد بوكرامي وهشام دحماني ومحمد تنفو وعبد السلام المودني
باب النقد: لطف الله الشلي. محمد صولة. محمد أكويندي. عزيز القاديلي. ومصطفى الدقاري
باب الترجمة: حسن اليملاحي ومحمد أيت حنا
باب المتابعات والاصدارات: أحمد شكر ومحمد الشايب وعبد الرحمن مولي
كما تم تخصيص صفحات حرة خاصة بالكتاب المغاربة والعرب أطلق عليها:
رأي / وقفة/ بصوت عال/ هواجس القراءة.
ستقرع أجراس المجلة في الساحة الثقافية بداية السنة القادمة فكونوا في الموعد.
ملف العدد الأول: أدب السجون
تحقيق العدد الأول: كيف يرى الأدباء موتهم؟
للابداع وحرية الكتابة
مجلة أجراس للابداع وحرية الكتابة : مجلة ثقافية فصلية شاملة.
المدير المسؤول: سعيد بوكرامي
رئيس التحرير: مصطفى لغتيري
العنوان: ص ب 12533 مكتب البريد الحي الحسني الدرالبيضاء.
الأحلام المثالية يمكنها أن تتحقق في زمن القحط الثقافي. والتاريخ لا يتحرك إلا باليتوبيات المخلخلة للبحيرات الراكدة. ساعتان وشهور من الأفكار الحالمة.ثم كان اللقاء في مقهى فرنسا مساء الخميس 30 غشت 2007 لقاء المنتصرين لمدينتهم الثقافية الصارخة بأجراسها في عنق الزجاج وحيطان زمن التفاهة.
ثم إذن لقاء جماعة أجراس فحضر منها : عايدة نصر الله. مليكة صراري. مصطفى لغتيري. عبد الله المتقي. أحمد شكر. لطف الله الشلي. محمد أكويندي. محمد الشايب. هشام دحماني. مصطفى الدقاري. عبد الرحمن مولي. محمد أيت حنا.و سعيد بوكرامي. أما الذين اعتذروا فقد كانت رسائل غيابهم الاضطراري حاضرة معنا: عبد السلام المودني. محمد تنفو. عزالدين الماعزي. عزيز القاديلي. محمد صولة.و جواد وحمو.
انطلق اللقاء بتوزيع أرضية مشروع المجلة التي جاء فيها:
نستعد بمشاركتكم أن نصدر مجلة ثقافية فصلية رغم كل الاكراهات الكثيرة المعيقة أهمها السبات العميق الذي تعرفه دينامية النشر الثقافي المغربي والعربي. فهناك احتباس خطير للنشر الثقافي الذي ترك بين أيدي غير أمينة، بطبعها التجاري لا تهتم بالثقافة ولا تمنحها غير صفحات هامشية وسط زحمة الأخبار و الاشهار ووصفات الطبخ والموضة.
وأمام هذا الوضع البئيس ستحاول المجلة أن تقاوم إلى جانب مجلات قليلة في جبهة نشر ثقافة مسؤولة ومغايرة.
نعرف أننا نبدأ ووجهنا إلى الحائط إما أن نكسر رؤوسنا أو نحطم هذا الحائط المتعالي بيننا وبين القارئ الحقيقي.
معا سنتجاوز الحساسيات الشخصية والايديولوجية التي سحقت عددا من المشاريع الثقافية الجادة.
ولن نقع في فخ الاحتضان التجاري والسياسي لنضمن للمجلة شرطها الأقصى من الحرية في الرأي والتعبير.
بصوت الأجراس تفتح المجلة صفحاتها للمبدعين والمثقفين للمشاركة في تسييرها وتحريرها، فمرحبا باقتراحاتكم وكتاباتكم في عددها الأول.
ثم بعد ذلك انتخب رئيس التحرير: مصطفى لغتيري بالاجماع وأمين المال: أحمد شكر ونائبه عبد الرحمن مولي.
ثم وزعت مهام الاشراف على أبواب المجلة على الشكل التالي:
باب الشعر: عبد الله المتقي ومصطفى لغتيري ومليكة صراري وعزالدين الماعزي. و جواد وحمو
باب القصة: سعيد بوكرامي وهشام دحماني ومحمد تنفو وعبد السلام المودني
باب النقد: لطف الله الشلي. محمد صولة. محمد أكويندي. عزيز القاديلي. ومصطفى الدقاري
باب الترجمة: حسن اليملاحي ومحمد أيت حنا
باب المتابعات والاصدارات: أحمد شكر ومحمد الشايب وعبد الرحمن مولي
كما تم تخصيص صفحات حرة خاصة بالكتاب المغاربة والعرب أطلق عليها:
رأي / وقفة/ بصوت عال/ هواجس القراءة.
ستقرع أجراس المجلة في الساحة الثقافية بداية السنة القادمة فكونوا في الموعد.
ملف العدد الأول: أدب السجون
تحقيق العدد الأول: كيف يرى الأدباء موتهم؟
