اعجب لامر الفتى الذي لازال طري العود و قد رزقه الله السليقة و وميض الخاطر ليعصف في ثورة الانساق قصائد ننحني لها اجلالا موهبة ناضجة ستسطر طريقها رغم الاحراج سبيل مجدها على جسد القصيد شكرا بني اطربتني كلما و سياقا
. في سكون الليل و انطفاء الكلام تلامس أحلامك الوردية أقصى السماء . . وتهم أحيانا أيها المرثي لحالك بوداع الغرباء . . و عندما تتوسد وحدك الفراغ . . تعود كما ولدت من رحم الشمس . . وجهك الأيسر قابع في القبو . بطولتك ضاعت في أرض الأقاويل . .