م ن ت د ى ال ع ش ر ة

أشرقت بحضوركم الأنوار وعمت الفرحة ارجاء الدار، داركم لانها بكم تكون الدار

منتدى العشرة يتمنى لكم مقاما طيبا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

م ن ت د ى ال ع ش ر ة

أشرقت بحضوركم الأنوار وعمت الفرحة ارجاء الدار، داركم لانها بكم تكون الدار

منتدى العشرة يتمنى لكم مقاما طيبا

م ن ت د ى ال ع ش ر ة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
م ن ت د ى ال ع ش ر ة

جمعية مغربية سوسيوثقافية 22 غشت 2007


5 مشترك

    l زهرة زيراوي ..وزيرة للثقافة.بلا

    محمد اللغافي
    محمد اللغافي
    شاعر


    الجنس : ذكر
    عدد الرسائل : 239
    العمر : 63
    تاريخ التسجيل : 03/08/2007

    بطاقة الشخصية
    مدونة:

    l زهرة زيراوي ..وزيرة للثقافة.بلا Empty l زهرة زيراوي ..وزيرة للثقافة.بلا

    مُساهمة من طرف محمد اللغافي السبت 4 أغسطس - 6:58

    l زهرة زيراوي ..وزيرة للثقافة.بلا I309951392_82796_6
    زهرة زيراوي ..
    وزيرة للثقافة.بلا وزارة ولا موظفين





    لا أدري لماذا نتأخر في تكريم مبدعينا؟ هل ننتظر أن يموتوا قهرا وانكسارا وخيبة لنؤدي بعد موتهم مطولات جنائزية تنوح مرددة أن هذا المبدع الميت وهذه المبدعة الميتة كان وكانت تستحق أن نقدمها علي غيرها وذلك المبدع كان أحق من غيره بهذا المنصب أو بهذا التكريم؟ للأسف هذا ما يحصل دائما لمبدعينا في شرقنا العظيم! أتحدث هذه المرة عن كاتبة مغربية بعدما كتبت عن محمد زفزاف ومحمد شكري وعن إدريس الخوري ومحمد حسن الجندي وعبد الله خيرت من مصر وبدري حسون فريد من العراق، أكتب عن فنانة وكاتبة مغربية،حملت في صدرها قلبا نابضا بحب المغرب وطنا وأهلا، وحملت في قلبها مشاعر الأم والأخت والعاشقة لإبداع مبدعي هذا البلد ومبدعيه، فلم أر يوما بيتها بالدار البيضاء يخلو من مبدعين مغاربة شباب، يقرؤون نتاجهم الأدبي الجديد شعرا وقصة ومقالا، هذه المرأة التي أبدعت قاصة وفنانة تشكيلية وجعلت من شقتها الصغيرة واحة يستظل فيئها العديد من القادمين من دول الشرق الباحثين عن معرفة أسرار المغرب الساحر وما يؤكد جمال روح أهله وتفردهم وتوقهم الأبدي للحرية والجمال والإبداع، والمفرح حقا أن أغلب من تعرفتهم في دارها قبل عشر سنوات من الموهوبين المغاربة الشباب أجدهم في هذه الأيام وقد أمسكوا بمفاصل الثقافة المغربية، في التلفزيون والإذاعة واتحاد الأدباء وصاروا مسؤولي صفحات ثقافية وفي تحرير مجلات وجرائد وطنية وأجد فيهم من تبوأ مكانا مرموقا في وظائف وزارة الثقافة المغربية، معظمهم رأيتهم في شقتها يتدربون علي الإلقاء وكيفية مخاطبة الجمهور ويستعيرون من مكتبتها ويستخدمون معارفها الكثيرين وسمعت أخبارهم عبر وسائل الإعلام يكبرون يوما بعد يوم وتزداد شهرتهم ويحولون شهرتهم إلي أموال وحظوة وجاه، وهي وحدها تلك المرأة أم الموهوبين المغاربة كما أسميها تنكمش يوما بعد يوم ولا احد يذكرها من أولئك الأبناء العاقين وكلما نبت لواحد منهم جناحان طار من دون أن يسلم عليها حتي أو يذكرها بخير في برنامجه التلفزيوني أو في صفحته الثقافية أو في أمسية من أماسي النادي الثقافي الذي يديره بحنكة تعلمها في نادي تلك السيدة الكريمة عند أول انطلاقته، يوم كان العرق يبلل وجوههم وهم يقرؤون نصوصهم الأدبية في شقتها المتواضعة، وأصواتهم المرتجفة تنقل للسامعين كل أخطاء نصوصهم اللغوية في الأسلوب وقواعد الكتابة العربية، كل سنة يكبرون وينتشرون والسيدة الكريمة تزداد انزواء وبعدا عن الوسط الأدبي المغربي مسلية نفسها بالسفر البعيد إلي كندا وبلجيكا وفرنسا، وغيرها من بلدان أوروبا وهي التي لا تطيق لغة أجنبية غير لغتها العربية الفصحي، التي يحسدها الكثيرون عليها من مدعي الشعر والشعرية من شعرائنا المبتلين بكتابة الشعر بالعربية الفصحي وهم لا يجيدون هذه اللغة خطابا للتفاهم بينهم، ولكم أن تتخيلوا كيف يكون شعرهم بها؟ علي اعتبار أن لغة الشعر أرقي من لغة الكلام العادي، وتجد في كلام دارجتهم رحمة بجهلهم لعقد الأواصر والاتفاقيات .
    تسافر هذه المبدعة هذه الأيام من بلد إلي بلد وحين تعود تنحني لتقبل تربة وطنها المغرب في أرض المطار، حاملة باقة زهور اشترتها من مطار الدولة الأجنبية كما تفعل صديقتها الرسامة العراقية نزيهة رشيد لأنها تعلم أن أحدا لا يستقبلها في مطار بلدها حاملا لها باقة ورد عند عودتها برغم كثرة معارفها المشغولين بالحياة والمغانم، كما اخبرني بذلك الصديق القاص لحبيب الدائم ربي، تسافر هذه السيدة لعلها تجد في سفرها ما يعزي روحها لهذا العقوق، ولربما لم تفكر بهذا علي الإطلاق فالكريم لا يتذكر ما وهب والبار لا تفسده أفكار وأخلاق من عقوا ولم يبروا فيندم علي جميل ما صنع في حياته، ولو كان كذلك لما كان كريما ولكانت الوردة تطالبنا بثمن أريجها وألوانها الزاهية ورحيقها الحلو والطبيعة الخلابة بمردود لحظات استلهامنا لجمالها وانبهارنا به وموجات البحر لطالبتنا بفيروزها وتلألؤ شذراتها، ولي أن استشهد ببعض ما كتبته هذه الكاتبة الفنانة في دفاعها عن المبدعين المغاربة الشباب في رسالة خاصة بعثتها قبل شهرين للأديبة مالكة العسال ونشرتها الأخيرة في مدونتها:
    رسالة من الأخت زهرة زيراوي..
    العزيزة مالكة
    هذا قدرنا في بلاد نحبها وتمعن في تفرقة أبنائها التكنولوجيا هذا العلم الذي لم نكن يوما نحن إليه يجمعنا رغم ما يبنونه من الجدران الإسمنتية هكذا خفية عنهم عن اتحاداتهم التقينا معا في فضاء الحقيقة اللندنية أتمني لكم التوفيق فيما تسعون إليه من تحريك البحيرة الآسنة ولا أخفيك أنني حملت لك كثيرا من الإعجاب وأنا أقرأ لك أيتها الجندية المناضلة قراءتك لشعر محمد اللغافي ونفض الغبار عن جمال يدمرونه،ستعجبين لو قلت لك أنني دعوته هو ومجموعة من أبناء الحي المهمش إلي بيتي ثم دعوتهم لقراءات شعرية حضرها نخبة من المثقفين خارج الحزبية الضيقة أو اتحادات الشلة والتي حاشا أن تكون في خط سياسي مناضل حالم بأفق قضايا أمة ممن حضروا الدكتور عزيز لحبابي وكتب عن اللغافي وجماعته منذ 15عاما صفحة كاملة في جريدة العلم تحت عنوان يا وزارة الثقافة انتبهي لأبنائك علي الرصيف الآخر لعل اللغافي قد أطلعك عما كتبه الرجل في تلك الفترة عن مثقفين مرفوضين ظلوا خارج صفوفهم الحزبية يغنون قهرهم ورفض الآخر لهم...لقد أكبرت فيك دورك الذي يتحمل مسؤوليته أمام ضميره الحي أولا والتاريخ ثانية...ولو سمحت لك الفرصة ابحثي عن شاعرة وئد أو قتل شعرها الفاتن هي آمنة سبساب.
    عزيزتي أصافحك وأشد علي يدك ولي حاجة عندك لو كانت رجاء لا تبخلي بها عني هاتف الأديب الناقد لحبيب الدايم ربي مشكورة.......تقبلي تحياتي...............زهرة زيـراوي
    بتاريخ 2/5/2007
    وأفكر في الذي تفعله هذه المرأة فأقول لنفسي أنها وزيرة للثقافة بلا وزارة ولا موظفين وتنفق من جيبها علي المثقفين ولي أن أتحدث عن أدبها وما كتبته من إبداع قصصي جددت فيه مضمون القصة النسائية المغربية الحديثة ونقلته من أدب اعتراف يثير جوانب وحيدة في علاقة الرجل بالمرأة إلي آفاق شعرية متنوعة تحيط هذه العلاقة بإكليل من القداسة والطهر والجمال... ففي مجموعتها القصصية مجرد حكاية الصادرة عام 2004 وأنا في هذا الحيز الضيق لا يسعني أن أتحدث عن عشرات المقالات الأدبية وعشرات القصائد الجيدة التي نشرتها هذه الكاتبة هنا وهناك أو إبداعها للعديد من اللوحات التشكيلية:
    و مجرد حكاية هي المجموعة الثالثة للكاتبة بعد مجموعتين، الأولي كانت بعنوان: الذي كان 1994 ومجموعة نصف يوم يكفي 1996، والقاصة في مجموعتها مجرد حكاية التي أعود إليها بين الوقت والآخر كلما شعرت بشوق لقراءة إبداع كاتبة صادقة استطاعت أن تمزج الحياة بكل ألوانها لتغني الروح المغربية بغناء مبحوح يحكي عن نبل الإنسانة في الأم والحبيبة والأخت والابنة استطاعت أن تؤسس كما في المجموعتين السابقتين لقصة مغربية نسائية لم تسبقها إليها أي كاتبة مغربية سابقة، فهي تكتب قصة بلا حكاية، وأبطالها في معظم قصصها نساء ورجال مهمشون: نادلات في المقاهي، حبيبات مخذولات من أحبائهن، مطلقات ساءت أحوالهن المعيشية، وهي بهذا تختلف مثلا عن كاتبة مغربية سبقتها في الكتابة القصصية، وكتبت في شأن المرأة المغربية، هي القاصة والروائية خناثة بنونة، أو قاصات شابات مثل لطيفة باقا او مليكة مستظرف، وزهرة رميج وغيرهن تناولن الجانب العاطفي من علاقات المرأة المغربية في مجتمعها، وربطن ذلك الجانب بشكل مباشر بالواقع السياسي والاجتماعي في المغرب، وانطلقن منذ لحظة الكتابة القصصية الأولي ليؤشرن الي حالات اجتماعية من خلال بطلة (شابة أو عجوز)، وقد بدت هاته البطلات كأقنعة تضعها الكاتبة لتعبر من خلالها عن رؤي وأحلام لتغيير الواقع من حولها، وقد ضمت المجموعة أربعة عشر نصا قصصيا، وقدم لها الشاعر المصري عبد المنعم رمضان والقاص المصري سعيد الكفراوي، وقد اتفق الكاتبان علي أنهما يقدمان مجموعة قصصية كتبت بعين رسامة تشكيلية، فالأول وصف المجموعة: مثل كل الفنانين الذين ظهروا في ردهات الكتاب أرادت زهرة ذات يوم أن تنشئ لوحة لحبيبها، لذا رسمت طائرا عجيبا، عكفت عليه حتي اكتمل. ثم غطته بقماش ابيض، وفي المساء التالي رفعت القماش فلم تجد الطائر، لم تجد سوي بعض الريش المنتوف، أدركت أن الفن الجميل يلزمه قدر من النقص، أو التواضع. ص 5 والآخر وصفها: تسعي زهرة زيراوي في كتابتها نحو التواصل الإنساني وتحاول صياغة معرفة تجابه بها السؤال العصي علي الإجابة، وتظل عبر صفحات هذا الكتاب الجميل مثل رجل بورخس الذي قضي طوال عمره يرسم الأقاليم والأمكنة ويمسك بالأزمنة، وعند نهاية عمره اكتشف انه يرسم وجهه ص 7 .
    وفي اغلب قصص المجموعة تجد امرأة بلا ملامح محددة، لكنك ستضع لها في خيالك صورة ما، من المشاعر الرقيقة التي جاءت في القصة، وطرائق تعامل البطلة مع الآخرين المبثوثين في العمل الأدبي، وليس صعبا أن تعود إلي غلاف المجموعة لتري وجه البطلة الحقيقية التي تتناوب في الظهور في كل قصص المجموعة، والحقيقة أن صورة الغلاف، هي لوحة تشكيلية من وضع القاصة ذاتها، وهي حين تشعر بالحزن أو الفرح ويستعصي عليها التعبير بالقلم، تتجه إلي الألوان والقماشات لترسم ما استعصي عليها رسمه علي الورق.
    وأغلب الظن أن الكاتبة أرادت المؤاخاة بين فنين استطاعت بكليهما أن تعبر عن ذري المعاناة عن المرأة في لحظة اكتشاف حقائق جديدة لم تكتشفها من قبل، فهي في قصة مجرد حكاية تضعنا أمام بطل رومانسي يعيش في فرنسا ويكتب لحبيبته في بلده (المغرب) عن غزواته الغرامية بباريس، ثم يكتب في نهاية الرسالة مكذبا ما جاء في رسالته بقوله: امرأة عارية، وفنجان قهوة وساندويتش كلها مجرد حكاية، مجرد كارتات بوسكارت ابتعتها من أكشاك الحي اللاتيني بخمس فرنكات!! ص 22 . وفي قصة تمارين للعطش تضعنا القاصة أمام شابة مغربية تعمل مربية في بلجيكا، وهي توفر كل فرنك من مرتبها لتتمكن من الاتصال التلفوني بحبيبها الذي يعيش في القاهرة، الذي كان يعيش حياته الخاصة بعيدا عنها ويحلق من غصن إلي آخر، ومن تجربة حب إلي أخري، وتستنتج من حديثها التلفوني معه أن علاقته السابقة بها لم تكن غير تمارين للعطش!! وانه الآن في ذلك المكان البعيد وقد نسيها وتعلق بأخري،
    وتنقلنا القاصة في قصة تميمة ضد الحزن إلي عالم تراثي ثري، يجعلنا نحلق في أحلامنا متسائلين عما يحويه ذلك الصندوق الذي خلفته أم البطلة لابنتها بعد وفاة الأم: فتحت الخزانة، اقمصة عتيقة، صابونة عطر فقدت كثيرا من لونها وعطرها، إبريق وصحن من زجاج الاركوبال الرخيص، منشفة بيضاء تعتريها صفرة، أشياء صغيرة جدا، لا قيمة لها: ملعقة، فرشاة أسنان، علبة دواء للبواسير، أقراص أسبرين.. تتساءل: أمن اجل هذا فقط، كانت تبدو أمي كحارس ليلي مثابر ومتحفز؟ ص4 .
    لكنها تفاجأ بوجود حرز مرجانة في الصندوق وهذا الحرز له حكاية تراثية قديمة، شائعة في المغرب، تقول أن من تضع الحرز حول رقبتها تغدُ جميلة جمالا أخاذا في عيون الرجال، وقد جاءت تفصيلات الحرز في واحدة من صفحات القصة بأرقامه السرية وحروفه ودوائره وأشكاله الهندسية كأنما تغري الكاتبة قارئاتها بضرورة نسخ الحرز لتحتفظ كل واحدة منهن بصورة منه تجعلها أجمل الجميلات في نظر من يحبها من الرجال، وما أن تمتلك البنت حرز أمها، حتي يعود إليها ذلك الزوج الحبيب الذي تركها منذ زمن بعيد لوحدة البيت ووحشته. وأغلب قصص المجموعة كتبت لتتحدث عن نساء مسحورات لا أمل لهن بالشفاء... لقد استطاعت هذه الكاتبة المغربية التي سحرتنا بما كتبته وجعلتنا ننظر للمرأة بغير العيون التي تراهن مانيكانات قابلات للبيع والشراء ورسمت في هذا العصر القبيح بفرشاتها النبيلة خطوطا للعلاقة الروحية بين أديب شاب لا يزال يتعثر بخطواته وآخر تجاوزه بخطوات ولكن من سبق منهم لا يتواني عن الأخذ بيد الآخر وتقديمه للأضواء ولا مكافأة غير فرح العطاء. وعندما ينجحون بالطيران وينسون ان يلقوا عليها بالتحية ليس لها إلا أن يحزنها من عقوا ولم يبروا.



    عن القدس العربي
    كاتب عراقي
    مقيم بالمغرب

    مجرد حكاية الناشر: مطبعة النجاح ـ الدار البيضاء 2004
    الصفحات: 88 صفحة من القطع الوسط
    للكاتبة زهرة زيراوي: الذي كان!... مجموعة قصصية عن مطبعة النجاح الدار البيضاء 1994 .
    نصف يوم يكفي مجموعة قصصية عن دار النشر المعرفة 2000.
    مجرد حكاية / مجموعة قصصية قدم لها كل من الشاعر عبد المنعم رمضان والأديب سعيد الكفراوي صدرت عن مطبعة النجاح الجديدة 2004 . ليس إلا!... قصائد شعرية عن دار ميريت - القاهرة.
    شيء ما !... / مجموعة قصصية دار النجاح الجديدة /2004 الدار البيضاء
    .
    ليلى ناسمي
    ليلى ناسمي
    إدارة عامـة


    الجنس : انثى
    عدد الرسائل : 2322
    العمر : 62
    المكان : تونس العاصمة
    الهوايات : الأدب والشطرنج
    تاريخ التسجيل : 18/06/2007

    بطاقة الشخصية
    مدونة:

    l زهرة زيراوي ..وزيرة للثقافة.بلا Empty رد: l زهرة زيراوي ..وزيرة للثقافة.بلا

    مُساهمة من طرف ليلى ناسمي السبت 4 أغسطس - 8:39

    [color=black]الرائع محمد اللغافي شكرا
    لانك تذكرنا دائما بالابداع والمبدعيين وان غيبهم المجتمع ولم ينالوا منا مايستحقون
    زهرة زيراوي واحدة من هؤلاء الاعلام
    شكرا مرة ومرات
    مودتي
    [color:62cf=black:62cf]


    l زهرة زيراوي ..وزيرة للثقافة.بلا 5b20ac10
    هــري عبدالرحيم
    هــري عبدالرحيم
    عضو مميز


    الجنس : ذكر
    عدد الرسائل : 340
    العمر : 66
    المكان : maroc
    تاريخ التسجيل : 18/06/2007

    l زهرة زيراوي ..وزيرة للثقافة.بلا Empty رد: l زهرة زيراوي ..وزيرة للثقافة.بلا

    مُساهمة من طرف هــري عبدالرحيم الإثنين 6 أغسطس - 10:43

    الشاعر البارع محمد اللغافي:

    شكرا لك على الحضور هنا،ولك التحية على الموضوع الذي تفضلتَ بنشره هنا كي ننفض الغبار على أعمدة الأدب الحقيقيين.
    ما أحوجنا لمثل هذه الأديبة،فإن لم يتواجد مثلها علينا أن نصنعهم،ونرقى بالذوق الأدبي حتى نغرس بذور أمثال زهرة زيراوي.
    تحية تقدير.
    حبيبة زوكي
    حبيبة زوكي
    عضو مميز


    الجنس : انثى
    عدد الرسائل : 120
    العمر : 55
    المكان : El Jadida/Maroc
    الهوايات : poesie,nouvelle,roman,traduction
    تاريخ التسجيل : 09/08/2007

    l زهرة زيراوي ..وزيرة للثقافة.بلا Empty رد: l زهرة زيراوي ..وزيرة للثقافة.بلا

    مُساهمة من طرف حبيبة زوكي الخميس 25 أكتوبر - 15:06

    أستــــــاذ اللـــــــغافي


    اصدقك القول انني سافرت بلا بساط و دون أدنى حركــــــة..سافـــــرت إلى لحظـــات

    جمـــيــلة يكون فيها هــــــواء بلادي نقيا و أفقـــ بلادي وردي..

    الجــــمال يغــــازل الـــنقــــاء .. اللـــــغة تستــــــظل بالإبداع..

    شكـــــــرا لك على هـــــــذا الـــــــنص المعتق..
    محمد بودلاعة
    محمد بودلاعة
    مراقب عام


    الجنس : ذكر
    عدد الرسائل : 178
    العمر : 43
    تاريخ التسجيل : 04/12/2007

    بطاقة الشخصية
    مدونة:

    l زهرة زيراوي ..وزيرة للثقافة.بلا Empty رد: l زهرة زيراوي ..وزيرة للثقافة.بلا

    مُساهمة من طرف محمد بودلاعة الأربعاء 5 ديسمبر - 6:57

    أخي الكريم
    شكرا لك لأنك ذكرتنا بزمن الكلمة وزمن اللحظة التي عاشها من كانوا قبلنا
    حقا يجب ألا ننسى
    ولن ننسى...

      الوقت/التاريخ الآن هو الإثنين 20 مايو - 13:24