[b][color=violet][b]
[center]احتضن المركب الثقافي (لوبيلا) يوم السبت 1 نونبر2008
المبدع احمد الطنيش
في اول لقاء من لقاءات (خلوة الشاعر) التي ينظمها منتدى العشرة
احتفاء بمدرسة ادبية انبثقت في اواسط الثمانينات لتؤسس اسلوبا ومنهاجا خاصا بها تفردت به
وهي مدرسة الحواس الخمس
وفرسانها هم
المبدع محمد اللغافي
المبدع حميد بركي
المبدع محمد كوبري
المبدع مصطفى روضي
والمبدع ضيفنا الانسان احمد طنيش
بدأت بتقديم وجيز عن الانسان المحتفى به قدمها الأستاذ الشاعر محمد اللغافي ..وسوف ندرجها في رد قادم بالحرف
وقد كانت خلوة شاعر بامتياز
اذ جلس اخونا احمد طنيش في ركنه يسترجع ذكرياته مع الحواس الخمس
ويفتح لنا اروقة الى دواخله لامسنا فيها طيبته وشفافيته وطفولته الدائمة
وغيرته على الثقافة في بلدنا الحبيب عموما وعلى تلك الشموع الخمسة التي ابت الا ان تشع رغم القهر
وتبعث بنورها الى جميع الآفاق
وقد كانت فرصة لسماع شهادة زوجته الموقرة
التي تحدثت عن زوجها الاب والانسان والمبدع والفنان
بكل ما تحمله في قلبها من حب لرفيق دربها
كما انبرت الدكتورة الفاخوري زميلته لتكشف لنا جوانب قد تكون غابت عنا من شخصية احمد طنيش
وكان حديثها باسهاب يدل عن مدى احترامها وتقديرها لهذا الرجل المتعدد المواهب والقدرات
اما الدكتور محمد جودات الذي ابى الا ان يحضر رغم ظروفه القاهرة التي تمنعه فقد تحدث عن الشعر والابداع وعن معاناة المبدعين الحقيقيين وكانت مداخلته درسا قيما استفدنا منه جميعا
وكانت شهادة زملائه في النضال حميد كوبري ومحمد اللغافي دليلا على ما يربط هذه المجموعة من واواصر المحبةالتي لم تؤثر فيها عاديات الزمن
وقد ادلى الاستاذ الناقد توفيقي بلعيد الذي يعتبر احد اساتذة الحواس الخمس بشهادة طيبة في حق المحتفى به
وقد اتحفنا الزجال والسيناريست حسن السامي بقصيدة زجلية القاها بصوته الدافئ وطريقته المميزة
اما الشاعرة رشيدة فقري فقد تحدثت عن احمد طنيش من خلال معرفتها القصيرة به والتي تصب في نفس المصب واغتنمت فرصة اهدته والجميع احدى قصائدها وتمنت له ولمنتدى العشرة مزيدا من التالق
وقد سير اللقاء بامتياز نحلة المنتدى المراة والشاعرة والمناضلة التي لا تعرف الراحة وصاحبة فكرة خلوة الشاعر هذه الفكرة النيرة التي نثمنها
ليلى ناسيمي
كما حضر الخلوة عدة فعاليات اضفت على اللقاء جوا من المسؤولية والمصداقية
اما الشاعر الشاب ايوب المليجي فقد كان ساهرا على التوثيق للقاء بالتصوير والتسجيل وكان عزيز اخياط اكثر الحاضرين حركة واهتماما براحة الحاضرين
واخذت صور جماعية كانت بمثابة عهد لمواصلة النضال من اجل الثقافة وتحية للحواس الخمس
بقلم رشيدة فقري
[center]احتضن المركب الثقافي (لوبيلا) يوم السبت 1 نونبر2008
المبدع احمد الطنيش
في اول لقاء من لقاءات (خلوة الشاعر) التي ينظمها منتدى العشرة
احتفاء بمدرسة ادبية انبثقت في اواسط الثمانينات لتؤسس اسلوبا ومنهاجا خاصا بها تفردت به
وهي مدرسة الحواس الخمس
وفرسانها هم
المبدع محمد اللغافي
المبدع حميد بركي
المبدع محمد كوبري
المبدع مصطفى روضي
والمبدع ضيفنا الانسان احمد طنيش
بدأت بتقديم وجيز عن الانسان المحتفى به قدمها الأستاذ الشاعر محمد اللغافي ..وسوف ندرجها في رد قادم بالحرف
وقد كانت خلوة شاعر بامتياز
اذ جلس اخونا احمد طنيش في ركنه يسترجع ذكرياته مع الحواس الخمس
ويفتح لنا اروقة الى دواخله لامسنا فيها طيبته وشفافيته وطفولته الدائمة
وغيرته على الثقافة في بلدنا الحبيب عموما وعلى تلك الشموع الخمسة التي ابت الا ان تشع رغم القهر
وتبعث بنورها الى جميع الآفاق
وقد كانت فرصة لسماع شهادة زوجته الموقرة
التي تحدثت عن زوجها الاب والانسان والمبدع والفنان
بكل ما تحمله في قلبها من حب لرفيق دربها
كما انبرت الدكتورة الفاخوري زميلته لتكشف لنا جوانب قد تكون غابت عنا من شخصية احمد طنيش
وكان حديثها باسهاب يدل عن مدى احترامها وتقديرها لهذا الرجل المتعدد المواهب والقدرات
اما الدكتور محمد جودات الذي ابى الا ان يحضر رغم ظروفه القاهرة التي تمنعه فقد تحدث عن الشعر والابداع وعن معاناة المبدعين الحقيقيين وكانت مداخلته درسا قيما استفدنا منه جميعا
وكانت شهادة زملائه في النضال حميد كوبري ومحمد اللغافي دليلا على ما يربط هذه المجموعة من واواصر المحبةالتي لم تؤثر فيها عاديات الزمن
وقد ادلى الاستاذ الناقد توفيقي بلعيد الذي يعتبر احد اساتذة الحواس الخمس بشهادة طيبة في حق المحتفى به
وقد اتحفنا الزجال والسيناريست حسن السامي بقصيدة زجلية القاها بصوته الدافئ وطريقته المميزة
اما الشاعرة رشيدة فقري فقد تحدثت عن احمد طنيش من خلال معرفتها القصيرة به والتي تصب في نفس المصب واغتنمت فرصة اهدته والجميع احدى قصائدها وتمنت له ولمنتدى العشرة مزيدا من التالق
وقد سير اللقاء بامتياز نحلة المنتدى المراة والشاعرة والمناضلة التي لا تعرف الراحة وصاحبة فكرة خلوة الشاعر هذه الفكرة النيرة التي نثمنها
ليلى ناسيمي
كما حضر الخلوة عدة فعاليات اضفت على اللقاء جوا من المسؤولية والمصداقية
اما الشاعر الشاب ايوب المليجي فقد كان ساهرا على التوثيق للقاء بالتصوير والتسجيل وكان عزيز اخياط اكثر الحاضرين حركة واهتماما براحة الحاضرين
واخذت صور جماعية كانت بمثابة عهد لمواصلة النضال من اجل الثقافة وتحية للحواس الخمس
بقلم رشيدة فقري
عدل سابقا من قبل رشيدة فقري في الإثنين 3 نوفمبر - 3:20 عدل 4 مرات