م ن ت د ى ال ع ش ر ة

أشرقت بحضوركم الأنوار وعمت الفرحة ارجاء الدار، داركم لانها بكم تكون الدار

منتدى العشرة يتمنى لكم مقاما طيبا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

م ن ت د ى ال ع ش ر ة

أشرقت بحضوركم الأنوار وعمت الفرحة ارجاء الدار، داركم لانها بكم تكون الدار

منتدى العشرة يتمنى لكم مقاما طيبا

م ن ت د ى ال ع ش ر ة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
م ن ت د ى ال ع ش ر ة

جمعية مغربية سوسيوثقافية 22 غشت 2007


    قاسم مطرود/رثاء الفجر

    ليلى ناسمي
    ليلى ناسمي
    إدارة عامـة


    الجنس : انثى
    عدد الرسائل : 2322
    العمر : 62
    المكان : تونس العاصمة
    الهوايات : الأدب والشطرنج
    تاريخ التسجيل : 18/06/2007

    بطاقة الشخصية
    مدونة:

    قاسم مطرود/رثاء الفجر Empty قاسم مطرود/رثاء الفجر

    مُساهمة من طرف ليلى ناسمي الخميس 13 نوفمبر - 8:26

    قاسم مطرود/رثاء الفجر ZZ



    رثاء الفجر
    تأليف
    قاسم مطرود


    مقدمة
    يوسف العاني


    هذه هي المرة الأولى التي اكتب فيها مقدمة لنص مسرحي . والمرة الثانيـــة لقراءتي مسرحيــــة يكتبها( قاسم مطرود ) بعد مسرحية

    ( للروح نوافذ أخرى )

    في قراءتي ولاسيما – للمسرحيات – تعجبني ( عدم المسؤولية ) عما اقرأ ! .. أن أضع نفسي محايدا كي أتلقى من خلال القراءة ما أراد أن يقوله أو يجسده الكاتب ثم أغلق الكتاب أو مسوداته فأما أنسى ما قرأت , إذا كانت القراءة لم تترك ذاك الأثر المهم في نفسي أو تثير الفضول عندي ..!

    وأما أن اجلس لفترة قد تطول أو تقصر , كي أتأمل ما قرأت فرحا أو مستثارا .. وأبدا باستعادة ما قرأت بروح المحبة , في كلا الحالتين سيما إذا كان الكاتب شابا يحلم في بناء نفسه مساهمة في مسرح هو ( الحلم ) أيضا ..

    في مسرحية قاسم مطرود الأولى ( للروح نوافذ أخرى ) كتب الأستاذ سامي عبد الحميد رجل المسرح الكبير والأكاديمي الضليع مقدمة المسرحية .. لم اقرأها إلا بعد انتهائي من قراءة المسرحية . ولكن ما أشار إليه الأستاذ سامي هناك عن ثيمة ( الانتظار ) التي يتناولها قاسم شان الكثيرين من الكتاب القدامى والمحدثين .. كان مصيبا بتشخيصيها .. وإنني اعتقد أن ( الانتظار ) صار سبيلا لقلق العصر .. وبابا لأمل جديد قد يأتي .

    هنا في مسرحية( رثاء الفجر ) صرت أمام مسؤولية في قراءتي , لهذا السبب فارقني استمتاع أحس به في قراءتي غير المسؤولة – كما أشرت . فصرت اقرأ المسرحية مرتين .. المرة الأولى بمسؤولية والثانية بلا مسؤولية .. وأقولها صادقا أني استمتعت بالحالتين , ذلك لان المسرحية تقودك إلى اكتشافات يملكها الكاتب الشاب . كما في مسرحيته الأولى ( للروح نوافذ أخرى ) وانه جعل هذه المرة انتظار الموت ثيمة مسرحية .. ( فالدنيا كلها مقبرة ) كما يقول الزوج أو روح الزوج . وتقول:





    ليلى ناسمي
    ليلى ناسمي
    إدارة عامـة


    الجنس : انثى
    عدد الرسائل : 2322
    العمر : 62
    المكان : تونس العاصمة
    الهوايات : الأدب والشطرنج
    تاريخ التسجيل : 18/06/2007

    بطاقة الشخصية
    مدونة:

    قاسم مطرود/رثاء الفجر Empty رد: قاسم مطرود/رثاء الفجر

    مُساهمة من طرف ليلى ناسمي الخميس 13 نوفمبر - 8:29


      الوقت/التاريخ الآن هو السبت 11 مايو - 20:29