وكان كلما شهق شهقة طويلة قال هذه نهاية العداب..فلكم تمنى الموت على ان يبقى عالة او ان تنعته زوجات ابنائه بالحثالة.
فهذا الشيخ التقي اقعد في حرب الهند الصينية..ماتت زوجته التي لطالما اعانه بالكلمة الطيبة...وتزوج اولاده دفعة واحة وسكنوا البيت الكبير الذي داقت روحه فيه,الا من ابن ابنه على مضض من امه.
ظل معاشه من فرنسا يخف ويخف حتى اصبح مبلغا هزيلا هش لا يكفي حتى مصاريف العلاج.واستقبل خبر موته بارتيح شديد وبكى هيثم الحفيد في يوم فرحة الناس والعيد.
فهذا الشيخ التقي اقعد في حرب الهند الصينية..ماتت زوجته التي لطالما اعانه بالكلمة الطيبة...وتزوج اولاده دفعة واحة وسكنوا البيت الكبير الذي داقت روحه فيه,الا من ابن ابنه على مضض من امه.
ظل معاشه من فرنسا يخف ويخف حتى اصبح مبلغا هزيلا هش لا يكفي حتى مصاريف العلاج.واستقبل خبر موته بارتيح شديد وبكى هيثم الحفيد في يوم فرحة الناس والعيد.