أ
أحبك إنسانا عميقا ودوداو أحبك شاعرا شفافا
دمت منصتا على نحو رفيع
المعطاوي احمد كتب:لأجل دم الغزال
أعزل، إلا منك
واقفا، ناشرا كتنين
لساني بالنار
في وجه أن أنهار
( أن أنهار) هاجس
كلما تقدم ليل
يتقدم بلا أغصان
نحوي .. بلا أوراق
و الخريف- بعد- يبعد
بألف ميل
باسمك أقاتل .. بحبك
بكل مباح في الكتاب
كلما بدا منه ناب
يا سكرة أحلامي
لا أخفيك سرا
كم مرة .. أشتعل
حتى أكاد أذوي
فتشع عيناك في سمائي
و يفيض سحر منك
على أرض قلبي اليباب
و أنا تحت الحديد و النار
فانتصب كفينق من رمادي
ململما ما تكسر
من سوادي .. و شخصي
و أمنع سور مدينة أسراري
و أبوابها من كل خاطر
يجعل بعض دم الغزال
بلا عطر.. و العمر
بلا أحن .. بلا مذاق