، المجدوب
وصل بيه الحال
يلاقي الليل بالنهار
يصاحب القط والفار
يجمع مع لحجار
راه ما بقى فرق
بين بنادم ولحمار
كاع لبسنا البردع
وشواري الدل والعار
سوكنا لمحرات
قلبنا الدنيا
سفاها على علاها
قلعنا لشجار
علينا بدالها سوار
وسميناها الحضارة
ياداك المهبول
بنادم راه كتار
وصبح كل واحد منا
محتاج لدار
فيها يعرف لمان
مايبات فخلا
ما يسكن قيفار
هاي، هاي
شحال من مرة
تقالت هاد الهضرة
وكل مرة
كان مولاها سمسار
قولبتو الحلمة
رفعتوها شعار
الارض دورتو بها قمار
تحسب دقات لقلب
وترصد الطير
ف السما الى طار
لاباري يحمل لسرار
فوق جناحه
ويخرج بها على المدار
ولي كفضو على دراعهم
وقالو ناخدو بالتار
سكنتوهم هياكل ف لقبور
مسحتوها ف الزمان
قولتو عليه غدار
وبالمجدوب
هكدا سار