ثلج يغمر جسدا
و ندف متساقطة
من أعلى سيمات
أبجدية مرتجلة.
ترى كم سفرا
يكفي سيرة خواطر
كم مداد يكفي روايات
لم تنشر على صفحات
سعفات يومية.
ربان مبتدأ
و خرائط متاهات
يفتقد بوصلة
لمواقع جزر
نائيات في قمقم العوانس.
لا داعي للنوم
فالحلم لن يشفي غليلا
لم تنفع معه
مضاجعة الرمل
حتى الثمالة.
مند ان غادرت
حافة الراح
لم أبرح غيبوبة الانتظار
و امتطاء الارجوحة
في قبو هواك.
كل الاسماء التي
لقبتني بها
لم أجد لها اثرا
في سجلات الولادات
فمن كنت تعنين ادن؟
لا داعي لمراقصتي
في المرآة
فأنا لم أجربه ابدا
سوى في القصيدة
أنا و القريض سيان
كلانا يخترق ببطء
أجسادا من ورق
أغاني كروان
و رسائل اعتراها النسيان.
مد تجرأت
و كتبت أول قصيدة
تجاهلتني الكلمات
اختنقت بالقوافي و الشدرات
فأصبت بهستيريا الشعراء ...
و ندف متساقطة
من أعلى سيمات
أبجدية مرتجلة.
ترى كم سفرا
يكفي سيرة خواطر
كم مداد يكفي روايات
لم تنشر على صفحات
سعفات يومية.
ربان مبتدأ
و خرائط متاهات
يفتقد بوصلة
لمواقع جزر
نائيات في قمقم العوانس.
لا داعي للنوم
فالحلم لن يشفي غليلا
لم تنفع معه
مضاجعة الرمل
حتى الثمالة.
مند ان غادرت
حافة الراح
لم أبرح غيبوبة الانتظار
و امتطاء الارجوحة
في قبو هواك.
كل الاسماء التي
لقبتني بها
لم أجد لها اثرا
في سجلات الولادات
فمن كنت تعنين ادن؟
لا داعي لمراقصتي
في المرآة
فأنا لم أجربه ابدا
سوى في القصيدة
أنا و القريض سيان
كلانا يخترق ببطء
أجسادا من ورق
أغاني كروان
و رسائل اعتراها النسيان.
مد تجرأت
و كتبت أول قصيدة
تجاهلتني الكلمات
اختنقت بالقوافي و الشدرات
فأصبت بهستيريا الشعراء ...