المعطاوي احمد كتب:قبل الوداع . . هل من مزيد ؟
فالكأس مازالت تطلب . . من دمك المهراق على الورق
بلذة بيضاء . .
فيك من نبوءات درويش . . هذا ما أحسست و أنا أقرأ قصيدتك
و جاءني بودلير يمشي الهوينى
و تستحق أخي شفيق كل المجد . .الذي يليق بك
صدقني. .
عزيزي الشاعر الجميل أحمد، أعرف أنك قارئ نهم تقتات على الشعر و الروايات..
أعرف أيضا ذائقتك الإبداعية المفتوحة على فضاء مهول..
و على بحر بلا ضفاف؛ أثق، إذاً، في رأيك..
و إذا كان على هذه الأرض إنسان واحد أصدقه -صدقني- فهو بالضبط أنت..
محبتي اللامشروطة