أينع الشعار ولم يزهر الربيع..!

زينب اوليدي كتب:أينع الشعار ولم يزهر الربيع..!
زاد للسفر من أجاويد النبض المتدفق للحياة
بلا محطات انتظار و غياب
كل إنطلاقة متواترة بين الضلوع إلى قرار الوجدان
وتلبية لِنداءات
...ما تمرد عليه دمع
و جارت عليه مدن المحبين ...
كلمآت عذبه ،، وإحسآس من نوع مميز انسجمت في ثنايآه
أحترت بالرد عليك ،، من القلب أشكرك
لك كل الود ،، تقبلي تحيتي

زينب متى تطلقين عنان حروفك تسقط زخات ندى و رذاذ معنى
مل القلب ود

أينع الشعار ولم يزهر الربيع..!
زاد للسفر من أجاويد النبض المتدفق للحياة
بلا محطات انتظار و غياب
كل إنطلاقة متواترة بين الضلوع إلى قرار الوجدان
وتلبية لِنداءات
...ما تمرد عليه دمع
و جارت عليه مدن المحبين ...
كلمآت عذبه ،، وإحسآس من نوع مميز انسجمت في ثنايآه
أحترت بالرد عليك ،، من القلب أشكرك
لك كل الود ،، تقبلي تحيتي

الفاضل حسن حجازي اهلا بك اخي مضى زمن ولم نلتقي هنا
هي الوشوشات والهمسات تترجمنا
شكرا للمتابعة والتعليق
لك الود

شكرا مبدعتنا العزيزة
دمت لنا
قلما متميزا وفضاءً يحلق بنا بعيدا في دنيا التميز والإبداع

حسن حجازى كتب:
همسات كتبها العقل وغلفها الإحساس
هي الكلمات
أواني نملأها بأرواحنا
تحيتي
حسن حجازي

الفاضل حسن حجازي اهلا بك اخي مضى زمن ولم نلتقي هنا
هي الوشوشات والهمسات تترجمنا
شكرا للمتابعة والتعليق
لك الود

همسات كتبها العقل وغلفها الإحساس
هي الكلمات
أواني نملأها بأرواحنا
تحيتي
حسن حجازي

أينع الشعار ولم يزهر الربيع..!

آخر الأنين طفرة و آخر الكلام زفرة،
أول الألم نصل المعنى وحد السيف أول الترميز.
انزياح الريح عن بؤرة الغضب جنين غفى في رحم المدينة،
بعض من أسى وكل من منى يسقط على دفعات مقسطا كالدين..
هنا أينع الشعار ولم يزهر الربيع..!
وفي روايات أخرى، - لاحقا أقصد - سيتقول الشعراء في الطفلة ولن يفطن راع لشاة شاردة والقطيع ألف مؤلفة.
ثم ما معنى أن تنمو أعراش الأركانة بين فكي تيس ولا تتكسر أضلاع المثلت..؟
في زاوية الغياب تغفو الحروف ولا تحركها في عزلتها سوى الظنون، تعبث بسرها ولا يتفشى..
أول الظن تدبير وأخره تبديد ظلمة مهما كان بعظه اثما،
أما الأعلام فتلك لقطة أخرى..
ترف على أجنحة الخوف ويحرسها جبان.. !
تعرفها أسماء الشوارع، وتتلوها الدروب بالإضمار والتضمين
إذا زف السأم إيناث الدلال لليل تذلل الدرب العاشق ولم ينقص فيه الوجع قسطا..
حقا هنا أينع الشعار ولم يزهر الربيع..