[rtl]...سرق حلما دون غفلة...منها...توارت خلف ذاليات عمرها الوردي ...تقطف من ورقه ...ما تداري خجلها...كانت تنتظر بشغف ...رؤيا ما...ظلا ما ينهل شوقا منها...يغتصب طيف صباها...يقطف ورودا من حدائقها المتدلية ... شرفات وهم.... " سارق الأحلام" ...[/rtl]
[rtl]....أشعل فتيل الدهشة الاولى و صار ينفخ في برودة ربيعها الأخير ...ما يسقط أوراق أيامها ...واحدة تلو ...الاخرى...[/rtl]