[rtl]تبا....عفوا...
...تبا لقوافيكم ... لقوافلكم ...لأشعاركم المترجمة الى لغات بديلة...ركيكة...تجعل متصفحيها يتقيئون ...يتبولون على كتابات لا تستحق فلسا ...بل عفوا .. أجر وليمة عشاء في فندق راق...يفتقر لشعراء " على باب الله" ...تبا لصوركم السحاقية النصف عارية ...على اسرتها الباذخة...تتوسدون حلمات عجفاء...جوفاء ...تركبون صهوة الشعر في ملتقيات بذيئة...لا ترقى لتباريح " دلال" في سوق عكاظ المجيد...في سيارات ليموزين و أنتم ترتشفون كؤوس "الشمانيا بريستيجا " لحفلة باذخة ...صارخة...صاخبة...تطئون السجاد الأحمر ...تلتقطون صورا تذكارية مع غاويين ...سذج لا يعرفون بعد حقيقة الأقنعة التي ترتدون عند كل محفل...تستجمون على رمال شوطيء رممت روحها من زلزال لم يساعده الملاك الحائر في امركم " احمد بركات "....تبا للسماء التي أصبحت تمطركم بحروف من ذهب و فضة ...و كلمات منمقة...كي تثيرون انتباه مكبر الضوء نحوكم غير عابئين بالاحتراق ...حتما كفراش مغرور مبثوث ...تبا و تبا لأمور كثيرة ترتكبونها وراء الكواليس...تحت موائد قد نزلت عليكم بدعوات صالحة...لكن عفوا و معذرة لكل من حسب أن كلامي يعنيه...فكما نقول بالدارجة" الهدرة عليك أ لحادر عينبك"...هم أكيد يعرفون أنفسهم جيدا....هكذا كتب نصه بحنق شديد ...ألصقه على حائط من مرمر و رخام...و انصرف من أمام باب صالون أدبي سافر ...لم يدعه الحراس الانيقون " sécurités" من ولوج القاعة المرتبة بعناية لضيوف شعراء تمت دعوتهم بسبق الحاح و اصرار...و ترصد...[/rtl]
...تبا لقوافيكم ... لقوافلكم ...لأشعاركم المترجمة الى لغات بديلة...ركيكة...تجعل متصفحيها يتقيئون ...يتبولون على كتابات لا تستحق فلسا ...بل عفوا .. أجر وليمة عشاء في فندق راق...يفتقر لشعراء " على باب الله" ...تبا لصوركم السحاقية النصف عارية ...على اسرتها الباذخة...تتوسدون حلمات عجفاء...جوفاء ...تركبون صهوة الشعر في ملتقيات بذيئة...لا ترقى لتباريح " دلال" في سوق عكاظ المجيد...في سيارات ليموزين و أنتم ترتشفون كؤوس "الشمانيا بريستيجا " لحفلة باذخة ...صارخة...صاخبة...تطئون السجاد الأحمر ...تلتقطون صورا تذكارية مع غاويين ...سذج لا يعرفون بعد حقيقة الأقنعة التي ترتدون عند كل محفل...تستجمون على رمال شوطيء رممت روحها من زلزال لم يساعده الملاك الحائر في امركم " احمد بركات "....تبا للسماء التي أصبحت تمطركم بحروف من ذهب و فضة ...و كلمات منمقة...كي تثيرون انتباه مكبر الضوء نحوكم غير عابئين بالاحتراق ...حتما كفراش مغرور مبثوث ...تبا و تبا لأمور كثيرة ترتكبونها وراء الكواليس...تحت موائد قد نزلت عليكم بدعوات صالحة...لكن عفوا و معذرة لكل من حسب أن كلامي يعنيه...فكما نقول بالدارجة" الهدرة عليك أ لحادر عينبك"...هم أكيد يعرفون أنفسهم جيدا....هكذا كتب نصه بحنق شديد ...ألصقه على حائط من مرمر و رخام...و انصرف من أمام باب صالون أدبي سافر ...لم يدعه الحراس الانيقون " sécurités" من ولوج القاعة المرتبة بعناية لضيوف شعراء تمت دعوتهم بسبق الحاح و اصرار...و ترصد...[/rtl]