نفى الدكتور محمد الجبر الأستاذ في قسم الفلسفة بجامعة دمشق ما أورده الكاتب المغربي إدريس لكريني في بيان نشره عبر الإنترنت إتهمه فيه ب"سرقة" دراسة أعدها سابقا بعنوان "الديموقراطية الأميركية لمكافحة الإرهاب"،
المنشورة بمجلة شؤون عربية الصادرة عن الأمانة العامة لجامعة الدول العربية في عددها 125 ربيع 2006. الصفحة 166 وما بعدها.
وقال لكريني في بيان وجهه الى المثقفين والكتاب والأدباء إن الدكتور الجبر "نشر دراسته دون الإشارة إلى هذا المصدر ونقلها كاملة وقام بمراجعها المعتمدة بشكل حرفي مهين ونشرتها مجلة المناضل الداخلية التابعة
لحزب البعث العربي الاشتراكي في عددها لعدد 349 بتاريخ شباط 2007 بعنوان رؤية حول الإرهاب الداخلي والإرهاب الدولي ".
وقال الدكتور الجبر في إتصال مع سيريانيوز انه" لا يعقل أن أقوم بهذا الفعل ولاأعرف كيف فسر الكاتب لكريني المعطيات ليتهمني بذلك فأنا فعلا استندت الى بعض من أفكاره في دراستي وبحثي كما غيره من المؤلفين وأشرت بعدها الى مصادرها وكانت دراسته إحداها بالفعل ثم من غير الممكن ان أنحدر الى هذا الدرك المهين" .
وقال لكريني في بيانه انه "فوجئ لدى قراءة مجلة المناضل بوجود دراسة الدكتور الجبر وهي دراسة لم يخجل فيها صاحبها من ممارسة أقصى مظاهر القرصنة والسرقة العلميين" .
وقال الدكتور الجبر إنه "كثيرا ما يستند الباحثون الى دراسات وأبحاث أخرى لتطوير موادهم البحثية فمن غير المعقول أن يستند المفكر الى العدم ليبدع مادة بحثية ما وعموما انا استندت الى بعض الأفكار التي طرحها وأشرت اليها في المصادر وبامكانه رؤيتها وللعلم فإن المفاهيم المتعلقة بالإرهاب واحدة خاصة اذا لم نغفل ان الخطاب السياسي في العالم العربي متشابه الى حد كبير ويمكن ان يتوافق الخطاب لدى الكثيرين" .
وقال لكريني .."سأظل محتفظاً بحقي في متابعة هذا الدكتور قضائياً والتشهير به إعلامياً وفي أوساط المثقفين والجامعيين السوريين والعرب كما بعثت برسالة في هذا الموضوع إلى الجامعة السورية وأخرى لإدارة مجلة المناضل التي نشرت الدراسة المنقولة وأخرى لإدارة تحرير مجلة شؤون عربية التي نشرت الدراسة الأصلية وتملكها، وإلى جمعيات حقوقية ومنابر إعلامية سورية حتى تنكشف حقيقة ما اقترفه من جرم في حق البحث العلمي".
وقال الدكتور الجبر في إتصاله مع سيريانيوز "انه يحتفظ ايضاً بحقه في الرد على ما قام به لكريني من تشهير إعلامي مشيرا انه حاول بالفعل الإتصال ب لكريني دون ان يتمكن من ذلك حتى الآن ".
ولفت لكريني انه "صدم بوجود عناصر من هذا النوع في أوساط الجامعة السورية والمعروفة بجديتها ومصداقيتها عربيا" .
واشار انه "تعرض لسرقة علمية أخرى قام بها د. محمد طي من الجامعة اللبنانية؛ عندما قام بنقل فقرات كاملة من دراسة الباحث: مكافحة الإرهاب الدولي بين تحديات المخاطر الجماعية وواقع المقاربات الانفرادية، المنشورة في مجلة المستقبل العربي، عدد بتاريخ281 بتاريخ 7/2002 في مقالته المنقولة: غياب التعريب مدخل إلى التحريف والتي نشرتها مجلة الوفاق العربي، لندن في عددها 67 لشهر كانون أول 2005 ".
وقال الدكتور الجبر في إتصال مع سيريانيوز انه" لا يعقل أن أقوم بهذا الفعل ولاأعرف كيف فسر الكاتب لكريني المعطيات ليتهمني بذلك فأنا فعلا استندت الى بعض من أفكاره في دراستي وبحثي كما غيره من المؤلفين وأشرت بعدها الى مصادرها وكانت دراسته إحداها بالفعل ثم من غير الممكن ان أنحدر الى هذا الدرك المهين" .
وقال لكريني في بيانه انه "فوجئ لدى قراءة مجلة المناضل بوجود دراسة الدكتور الجبر وهي دراسة لم يخجل فيها صاحبها من ممارسة أقصى مظاهر القرصنة والسرقة العلميين" .
وقال الدكتور الجبر إنه "كثيرا ما يستند الباحثون الى دراسات وأبحاث أخرى لتطوير موادهم البحثية فمن غير المعقول أن يستند المفكر الى العدم ليبدع مادة بحثية ما وعموما انا استندت الى بعض الأفكار التي طرحها وأشرت اليها في المصادر وبامكانه رؤيتها وللعلم فإن المفاهيم المتعلقة بالإرهاب واحدة خاصة اذا لم نغفل ان الخطاب السياسي في العالم العربي متشابه الى حد كبير ويمكن ان يتوافق الخطاب لدى الكثيرين" .
وقال لكريني .."سأظل محتفظاً بحقي في متابعة هذا الدكتور قضائياً والتشهير به إعلامياً وفي أوساط المثقفين والجامعيين السوريين والعرب كما بعثت برسالة في هذا الموضوع إلى الجامعة السورية وأخرى لإدارة مجلة المناضل التي نشرت الدراسة المنقولة وأخرى لإدارة تحرير مجلة شؤون عربية التي نشرت الدراسة الأصلية وتملكها، وإلى جمعيات حقوقية ومنابر إعلامية سورية حتى تنكشف حقيقة ما اقترفه من جرم في حق البحث العلمي".
وقال الدكتور الجبر في إتصاله مع سيريانيوز "انه يحتفظ ايضاً بحقه في الرد على ما قام به لكريني من تشهير إعلامي مشيرا انه حاول بالفعل الإتصال ب لكريني دون ان يتمكن من ذلك حتى الآن ".
ولفت لكريني انه "صدم بوجود عناصر من هذا النوع في أوساط الجامعة السورية والمعروفة بجديتها ومصداقيتها عربيا" .
واشار انه "تعرض لسرقة علمية أخرى قام بها د. محمد طي من الجامعة اللبنانية؛ عندما قام بنقل فقرات كاملة من دراسة الباحث: مكافحة الإرهاب الدولي بين تحديات المخاطر الجماعية وواقع المقاربات الانفرادية، المنشورة في مجلة المستقبل العربي، عدد بتاريخ281 بتاريخ 7/2002 في مقالته المنقولة: غياب التعريب مدخل إلى التحريف والتي نشرتها مجلة الوفاق العربي، لندن في عددها 67 لشهر كانون أول 2005 ".
والدكتور الجبر أستاذ في قسم الفلسفة بجامعة دمشق وله العديد من المؤلفات منها الموجز في مفهومي الاخلاق و الدولة عند هيغل، دار المعرفة، دمشق 1994 الفكر الفلسفي والأخلاقي عند اليونان: أرسطو نموذجا، دار دمشق 1994 البنى الأساسية في علم الاخلاق، دار المعرفة سوريا 1994.
رؤية معاصرة في قضايا التحديث، دار علاء الدين دمشق 2004
كتاب الرؤية المنهجية لدراسة الأخلاق قام بوضع تقديم له الدكتور الطيب تيزني، الأهالي دمشق 1988
والدكتور لكريني أستاذ باحث, في كلية الحقوق مراكش, المغرب وله العديد من المؤلفات وله مدونة على شبكة الانترنت وضع في صفحتها الرئيسية بيانه عن الدكتور الجبر وبقية المواقع التي نشرت البيان ..
رؤية معاصرة في قضايا التحديث، دار علاء الدين دمشق 2004
كتاب الرؤية المنهجية لدراسة الأخلاق قام بوضع تقديم له الدكتور الطيب تيزني، الأهالي دمشق 1988
والدكتور لكريني أستاذ باحث, في كلية الحقوق مراكش, المغرب وله العديد من المؤلفات وله مدونة على شبكة الانترنت وضع في صفحتها الرئيسية بيانه عن الدكتور الجبر وبقية المواقع التي نشرت البيان ..
هذا الخبر منقول
ما زلنا ننتظر نتائج هذه الشبه معركة كل منهما بعيد عن الشبهات .. إذاً ما الذي يحصل على الساحة الثقافيةهذه الأيام